في أثناء محاكمة #مارك_زكربرج مؤسس الفيسبوك بسبب قضية تسريب البيانات في فضيحة كامبريدج أناليتكا , وجهت الي مارك مجموعة من الأسئلة النارية والمحرجة جدا.
انتهت جلسة المحاكمة بمفارقة غريبة وهي أن بيانات مارك الشخصية تعرضت للتسريب في نفس يوم محاكمته بتهمة تسريب بيانات الأعضاء.
شركة فيسبوك متهمة بتسريب بيانات أعضاءها دون علمهم لتستخدمها كامبريدج أنالتيكا للترويج لحملة ترامب , حيث تم تسريب بيانات 87 مليون شخص من مستخدمي الفيسبوك.
وهي شركة استشارات سياسية انجليزية مختصة بتحليل البيانات
سأله السيناتور ريتشارد بلومنثال : هل تستطيع اخبار الجميع علانية بالذين قمت بمراسلتهم في الرسائل الخاصة؟
ارتبك مارك كثيرا ثم أجاب بالنفي , وهنا رد السيناتور أن هذه هي محور القضية .. الحفاظ علي خصوصة المستخدمين.
لمح مارك زكربيرج أن الفيسبوك سيكون باشتراك مادي وليس مجانا.
فضيحة كامبريدج أنالتيكا ليست هي الفضيحة الأولي للفيسبوك.
فقد تم اتهام الفيسبوك مرات عديدة وتورط في العديد من القضايا والاتهامات الخطيرة , مثل تعاون فيسبوك مع المخابرات واعطاءهم البيانات التي يحتاجونها دون علم المستخدمين.
المحكمة طالبت بالزام الفيسبوك بابلاغ المستخدم فورا في حالة حدوث أي اختراق لبياناته.
وقال السيناتور جون كيندي أن اتفاقية الاستخدام التي يوقع عليها المستخدم مجرد مستند ليس له قيمة , وأنه يجب أن يتم تبسيطه حتي يستطيع المستخدم قراءته والموافقة عليه. ...
اقرأ المزيد